الأحد، أغسطس ٢٠، ٢٠٠٦

مشيمة "ألا فرانكا"




بحثت أن أقرب شيء أغطي به وجهي من العار الذي سيلحقني و بنات جنسي جرّاء الاتهام بالجهل وسرعة الاستهواء التي ستطالنا حين شاهدت العلبة.


بداية، سأغض الطرف عن كلمة النخاع لان الرد جاء في مسلسل "على الدنيا السلام" أو "مبروكة ومحظوظة" حين قيل في أحد المشاهد، أن الناس لا تجد خرافا لتأكلها، فمن سيجد بالله عليكم خرافا ليستخرج من نخاعها منتجات للشعر.


أعزائي عزيزاتي، الخطب كبير، وحان وقت النفير.

هل قرأتم الكلمة الثورية (مذكر البقرية)، وهل عرفتم المادة السحرية؟
أجل إنها الـبلاستنا.

لا، لا، لا علاقة لها بالباستا. البلاستنا وفقا لكل معاجم العالم هي المشيمة!

وأسال الله ألا تكون "بلاستنتات"بشرية.

طبعا من كتب ما كتب على العبوة أفترض أن النساء جاهلات وسيشترين أي شيء كتب عليه اسم مادة بالـ"ألا فرانكا".

هنا أسكت عن الكلام المباح وأستعيض عن ذلك بشد شعري، وإذا تساقط سأبحث عن حمام زيت شريطة أن يكتب عليه "خالٍ من البلاسنتا". :)


الخيار خيارنا، لا لاستغفالنا.


التسميات:

1 Comments:

At الأحد, ٢٠ أغسطس, ٢٠٠٦, Blogger الفراشة said...

ووووووووووووووووع

الله يخرب بيتهم

النخاع ولاعت جبدي بعد مشيمة

ياربي شنو هالقرف

لاوكريم بعد

ثانكس على المعلومة

 

إرسال تعليق

<< Home